القيادة، طريقة رياضية خوارزمية للتنبؤ بالقائد المناسب

تبنى القيادة على ثلاثة مجالات: الفرد، الوضعية والمجموعة المدروسة. وبالتالي، فإن الشخص الذي يمارس سلطته أثناء تجمع ربما لا يتمتع بنفس القدرة على الجذب تجاه جمهور من القادة. علاوة على ذلك، فإن القائد ليس بالضرورة مديرا والعكس صحيح، حتى لو ظلت القيادة والإدارة مكملتين لبعضهما البعض. يغير القائد العادات ويخلق ولا يخشى الابتكار أو اقتراح حلول. بالإضافة إلى جاذبيته الطبيعية، فإنه يجد قوته في الإقناع بشكل أساسي في علاقاته مع الآخرين. وبالتالي، فإن قيادة معينة ضرورية في أوقات التحول في الشركة، على سبيل المثال. ستكون إدارة التغيير أكثر سلاسة عندما يقودها قائد، معترف به، ويستمع إليه ويتبعه الجميع أو تقريبا.
طور باحثون في جامعات بالولايات المتحدة. دراسة جديدة تستند إلى طريقة رياضية للتنبؤ بنوع الشخص الذي قد يكون قائدا من خلال تحليل آلاف القادة التاريخيين والمعاصرين. يوضح كريستوفر أوليفولا، أستاذ التسويق في جامعة كارنيجي ميلون والمؤلف المشارك للدراسة. كذلك، أن “الأساليب المنهجية الكلاسيكية لدراسة القيادة باهظة الثمن وبطيئة ولا يمكن تطبيقها إلا على عدد صغير نسبيا من الأشخاص”. وأضاف: “لقد طورنا نهجا منهجيا جديدا لمعرفة كيفية تقييم الناس للقدرات القيادية للأشخاص المذكورين في الكتب والأخبار ووسائل التواصل الاجتماعي”.
السمات المرتبطة بالقيادة
لذلك بدأ الباحثون بفكرة أن الناس لديهم فهم عام للسمات المرتبطة بالقيادة، وأنهم يصدرون أحكاما بشكل حدسي حول قدرة شخص معين على أن يصبح قائدا فعالا. باستخدام تقنيات التعلم الآلي، والبيانات من مجموعة واسعة من المقالات الإخبارية، وعينات الاستطلاعات. بنى الباحثون نموذجا يحلل أهم سمات الشخصية التي يحتاجها الناس ليكونوا قادة. ثم قاموا بتطبيق هذا النموذج على الآلاف من المشاهير، بما في ذلك الشخصيات التاريخية والمشاهير المعاصرين. لمعرفة أي منهم يعتبر على نطاق واسع قادة فعالين.
كان العديد من الأشخاص الذين تنبأ النموذج بأنهم سيعتبرون القادة الأكثر فاعلية هم الأرواح الحرة مثل جومو كينياتا وأبراهام لنكولن الذين عملوا على تحرير الأمم والشعوب، بالإضافة إلى المستكشفين مثل فرانسيس دريك وكالبانا تشاولا. في المقابل، توقعت الخوارزميات أن المشاهير الإعلاميين، وخاصة الفنانين ونجوم تلفزيون الواقع الذين يظهرون على أغلفة المجلات، سيعتبرون مفتقدين للصفات القيادية.
يقول سوديب بهاتيا، الأستاذ المساعد في علم النفس بجامعة بنسلفانيا الذي قاد الدراسة: “تظهر طريقتنا أكثر من مجرد توقع أحكام الناس بشأن القادة”.”يمكن للباحثين في مجال القيادة استخدام هذا النهج للمضي قدما في أبحاثهم وتسريعها، بينما يمكن للممارسين، بما في ذلك الأشخاص الذين يقدمون المشورة للقادة، استخدامها لتتبع كيفية فهم القادة بشكل أفضل، على سبيل المثال أثناء حملة انتخابية أو بعد فضيحة.” كذلك، تجدر الإشارة إلى أن اختيار القادة من أصعب الدراسات التي تناولها الباحثون في دراسات متعمقة، لأن الصفات القيادية تختلف من شخص لآخر.
whoah this blog is wonderful i really like reading your articles. Keep up the great paintings! You realize, a lot of people are hunting round for this info, you could help them greatly.
I have read so many posts about the blogger lovers however this post is really a good piece of writing, keep it up
[…] القيادة بشكل أساسي في خلق الرغبة في التغيير، وتدريب الآخرين، […]
[…] بل التغيير المرتبط بالعقلية. وهذا يجب أن يبدأ بالقيادة و […]
whoah this blog is wonderful i really like reading your articles. Keep up the great paintings! You realize, a lot of people are hunting round for this info, you could help them greatly.
I have read so many posts about the blogger lovers howeverthis post is really a good piece of writing, keep it up.
https://www.philadelphia.edu.jo/library/directors-message-library
I have read so many posts about the blogger lovers however this post is really a good piece of writing, keep it up
https://www.philadelphia.edu.jo/library/directors-message-library
whoah this blog is wonderful i really like reading your articles. Keep up the great paintings! You realize, a lot of people are hunting round for this info, you could help them greatly.